عندما يحضنك فأعلمي أنه يعشقكِ
يختلف الكثيرون في مُمارستهم للحب ...
بل يختلف أيضاً الكثيرون في مُمارستهم للجنس ... فيُمارسون الحب بصورة
مُبتذلة إلي أن تصل إلي أطراف الملل ... ويُمارسون الجنس بصورة غريزية فقط
إلي أن تكون باردة تخلو من كل معاني ممارسة الجنس ... وبين هذا وذاك يفتقد
الكثيرون للإدراك الحقيقي لكل معاني الحب أو الجنس ... !!
سمعتُ من قبل الكثير عن الحب وكذلك سمعتُ ايضاً الكثير عن الجنس ... الكثيرون يتطرقون للحب لكونه ناراً مُلتسعة أو أدخنة مُتصاعدة من الشوق والسعادة والألم في آن واحد ... والكثيرون أيضاً يتطرقون للجنس لكونه سعادة وقتية تتوقف بإنتهاء الحاجة ... وأتحدث خارج النص فأقول أن الكثير من الفتيات سبق وأن طرحوا تساؤلاً يقولون فيه : كيف نعلم بأن الطرف الآخر حقاً يعشقنا ؟.
فأقول .. حينما تنتهي العملية الجنسية فيحتضنك الرجل بحرارة وهمسات ساحرة فلتعلمي أنه حقاً يعشقكِ ... بكل تأكيد هذا الحديث موجه للفتيات المُتزوجات بينما الفتيات التي لم يتزوجن بعد فلا يعنيني أمرهن ..
من بين كل أنواع الحب والجنس ايضاً لم أشاهد سحراً كالإحتضان ...
فحينما إقتحمتُ عالم السحر والجان إكتشفتُ ما هو مُغيب تماماً عن بنو البشر وتحديداً بنو العربان ... إذ أنه خلال الإحتضان ( إحتضان العاشقين فقط ) فإنه الروح الأخرى تدخل فعلياً في الجسد الآخر وتلامس جوفه ... فحينما إحتضنتُ يوماً من هي سبب خلاصي وبقائي تغلغلتُ كلياً إلي أعماقها ... حتى أنني كنتُ أسير فعلياً بدمها وكنتُ أتنقل من عقلها إلي قلبها ... وحديثي هنا ليست صورة مجازية أو شعرية بل هي حقيقة إرتكبتها ... !!
حينما كنتُ أتغلغل بداخل جسدها كنتُ أتذكر حديث العجوز الإيطالي الحكيم الذي ملت يقول : لو علم الرجل كيف يقضى النسوة أوقاتهم وهم وحيدون لما تقربوا إليهم !!
سمعتُ من قبل الكثير عن الحب وكذلك سمعتُ ايضاً الكثير عن الجنس ... الكثيرون يتطرقون للحب لكونه ناراً مُلتسعة أو أدخنة مُتصاعدة من الشوق والسعادة والألم في آن واحد ... والكثيرون أيضاً يتطرقون للجنس لكونه سعادة وقتية تتوقف بإنتهاء الحاجة ... وأتحدث خارج النص فأقول أن الكثير من الفتيات سبق وأن طرحوا تساؤلاً يقولون فيه : كيف نعلم بأن الطرف الآخر حقاً يعشقنا ؟.
فأقول .. حينما تنتهي العملية الجنسية فيحتضنك الرجل بحرارة وهمسات ساحرة فلتعلمي أنه حقاً يعشقكِ ... بكل تأكيد هذا الحديث موجه للفتيات المُتزوجات بينما الفتيات التي لم يتزوجن بعد فلا يعنيني أمرهن ..
من بين كل أنواع الحب والجنس ايضاً لم أشاهد سحراً كالإحتضان ...
فحينما إقتحمتُ عالم السحر والجان إكتشفتُ ما هو مُغيب تماماً عن بنو البشر وتحديداً بنو العربان ... إذ أنه خلال الإحتضان ( إحتضان العاشقين فقط ) فإنه الروح الأخرى تدخل فعلياً في الجسد الآخر وتلامس جوفه ... فحينما إحتضنتُ يوماً من هي سبب خلاصي وبقائي تغلغلتُ كلياً إلي أعماقها ... حتى أنني كنتُ أسير فعلياً بدمها وكنتُ أتنقل من عقلها إلي قلبها ... وحديثي هنا ليست صورة مجازية أو شعرية بل هي حقيقة إرتكبتها ... !!
حينما كنتُ أتغلغل بداخل جسدها كنتُ أتذكر حديث العجوز الإيطالي الحكيم الذي ملت يقول : لو علم الرجل كيف يقضى النسوة أوقاتهم وهم وحيدون لما تقربوا إليهم !!
لا أقلل من شأن الأاشياء الأخرى
كالهمسات أو القبلات أكانت تلك القبلات الفرنسية الساحرة أو أيضاً القبلات
الصعيدية ... ولكنني أتحدث عن الإحتضان بصورة تخصيصية لكونه فعلياً هو
إنتقال الروح من جسد إلي آخر حينما نُحسن إحتضان المحبوب ... !!
البعض يتحدث أنه قمة المتعة في عالم الحب أو الجنس هو أنك تُشاهد الطرف الآخر مجنوناً بك ... فلا يهم ما تشعر به بل الأهم هو ما يشعر به الطرف الآخر ... فحينما تستطيع أن تجعل من الطرف الآخر مجنوناً فإنك تلقائياً تُصبح مجنوناً ... وحينما تكون أنفاسك حارة جداً فحتماً أنفاسه أيضاً سوف تكون كذلك .. !!
البعض يتحدث أنه قمة المتعة في عالم الحب أو الجنس هو أنك تُشاهد الطرف الآخر مجنوناً بك ... فلا يهم ما تشعر به بل الأهم هو ما يشعر به الطرف الآخر ... فحينما تستطيع أن تجعل من الطرف الآخر مجنوناً فإنك تلقائياً تُصبح مجنوناً ... وحينما تكون أنفاسك حارة جداً فحتماً أنفاسه أيضاً سوف تكون كذلك .. !!
0 التعليقات:
إرسال تعليق