أساسيات الزواج الناجح
هو أسمى علاقة في الوجود تربط بين رجل وامرأة حيث أنهما قررا الارتباط ببعضهما ليكملا معًا مشوار الحياة الطويل ويكونا رفاق درب يتبادلان الضحكات والدموع، إلا أنه في بعض الأحيان قد يفقد الزواج سعادته ويشعر الزوجين بفتور في المشاعر والتواصل بين قلبيهما وقد يصل بهما ذلك الفتور إلى الطلاق لذا، نقدم لك عزيزتي أهم قواعد الزواج السليمة التي تجعلك وزوجك تعيشان معًا سنوات العمر في حب ومودة وتبعد شبح الطلاق عنكما حتى ينتهي زواجكما بانتهاء العمر.
الزواج المبني على المشاركة هو الزواج الذي يدوم طويلاً ويعيش العمر كله حيث أن الزواج لا يمكن أن يدوم بين الزوجين إذا ما استطاعوا الاطلاع على ومعرفة فنون المشاركة وأن يكمل كل منهما الآخر، حيث أن التفاهم والألفة التي توجد بين الزوجين تجعلهما لا يستطيعان الاستغناء عن بعضهما فكل منهم يشارك الآخر في أدق تفاصيل الحياة لذا، تعتبر المشاركة من أهم الأشياء التي تساعد في بناء الزواج السعيد الذي لا يهدم بسهولة.
هناك مشكلة كبيرة يقع فيها الزوجين تدمر الزواج وتهدد استقراره وهى عدم معرفة الأوقات المناسبة للكلام والحديث فنجد الزوجة بمجرد أن يدخل الزوج من العمل وهو مرهق تبدأ بالحديث والشكوى والشجار وكذلك الزوج الذي لا يعرف متى وكيف يتحدث إلى زوجته ومن هنا تقع المشاكل في الزواج ويصبح مهدد بالانهيار ومن هنا تعتبر معرفة الأوقات المناسبة للتحدث والحوار بين الزوجين من الأمور التي لا غنى عنها في مؤسسة الزواج التي تعيش لسنوات ولا تنتهي إلا بموت الزوجين.
الصراحة هي أهم أعمدة الحياة الزوجية التي تقوم عليها فبدون الصراحة والصدق لا يستطيع الزواج استكمال مشواره وفقدان هذا الركن بالذات من أركان الزواج يعمل على دق أو مسمار في نعش الزواج لذا، على الزوجين دائمًا أن يحرصا على وجود الصراحة بينهما والصدق في كافة الأمور حتى ينعما بحياة هنيئة مليئة بالحب.
لا يمكن إقامة زواج سعيد يدوم للأبد ويكون هذا الزواج قوى وقادر على مواجهة صعاب ومشاكل الحياة دون أن تكون الثقة هي اللبنة الأساسية لإقامة هذا الزواج فبدون الثقة المتبادلة بين الزوجين يكون الزواج بمثابة القشة التي تقف في مهب الرياح أبسط مشكلة قادرة على الإتيان بهذا الزواج وتدميره فلا سبيل للزواج السعيد الناجح الذي يعيش العمر كله بدون الثقة فهذه الثقة هي الجسر الذي يعبر به الزواج إلى بر الأمان والسعادة.
التعنت والعناد من أكثر الأمور التي قد تدمر الزواج فكل من الزوجين حينما يأبى في تقديم التنازلات نجد الزواج يقف في مفترق الطرق حيث أن كل من الزوجين ينتظر أن يقدم الآخر ذلك التنازل ويرى أنه هو الذي يجب أن يقدم التنازلات وفي تلك اللحظة فعلى الزوجين أن يختارا إما أن يقوما معًا بتقديم التنازلات ليسير مركب الزواج في طريقة وإما أن يصرا على التعنت وتكون النتيجة فشل الزواج لذا، على الزوجين تعلم فن المشاركة حتى يستطيعا بناء زواج ناجح لا تستطيع مشاكل الحياة أن تدمره.
الزواج المبني على المشاركة هو الزواج الذي يدوم طويلاً ويعيش العمر كله حيث أن الزواج لا يمكن أن يدوم بين الزوجين إذا ما استطاعوا الاطلاع على ومعرفة فنون المشاركة وأن يكمل كل منهما الآخر، حيث أن التفاهم والألفة التي توجد بين الزوجين تجعلهما لا يستطيعان الاستغناء عن بعضهما فكل منهم يشارك الآخر في أدق تفاصيل الحياة لذا، تعتبر المشاركة من أهم الأشياء التي تساعد في بناء الزواج السعيد الذي لا يهدم بسهولة.
هناك مشكلة كبيرة يقع فيها الزوجين تدمر الزواج وتهدد استقراره وهى عدم معرفة الأوقات المناسبة للكلام والحديث فنجد الزوجة بمجرد أن يدخل الزوج من العمل وهو مرهق تبدأ بالحديث والشكوى والشجار وكذلك الزوج الذي لا يعرف متى وكيف يتحدث إلى زوجته ومن هنا تقع المشاكل في الزواج ويصبح مهدد بالانهيار ومن هنا تعتبر معرفة الأوقات المناسبة للتحدث والحوار بين الزوجين من الأمور التي لا غنى عنها في مؤسسة الزواج التي تعيش لسنوات ولا تنتهي إلا بموت الزوجين.
الصراحة هي أهم أعمدة الحياة الزوجية التي تقوم عليها فبدون الصراحة والصدق لا يستطيع الزواج استكمال مشواره وفقدان هذا الركن بالذات من أركان الزواج يعمل على دق أو مسمار في نعش الزواج لذا، على الزوجين دائمًا أن يحرصا على وجود الصراحة بينهما والصدق في كافة الأمور حتى ينعما بحياة هنيئة مليئة بالحب.
لا يمكن إقامة زواج سعيد يدوم للأبد ويكون هذا الزواج قوى وقادر على مواجهة صعاب ومشاكل الحياة دون أن تكون الثقة هي اللبنة الأساسية لإقامة هذا الزواج فبدون الثقة المتبادلة بين الزوجين يكون الزواج بمثابة القشة التي تقف في مهب الرياح أبسط مشكلة قادرة على الإتيان بهذا الزواج وتدميره فلا سبيل للزواج السعيد الناجح الذي يعيش العمر كله بدون الثقة فهذه الثقة هي الجسر الذي يعبر به الزواج إلى بر الأمان والسعادة.
التعنت والعناد من أكثر الأمور التي قد تدمر الزواج فكل من الزوجين حينما يأبى في تقديم التنازلات نجد الزواج يقف في مفترق الطرق حيث أن كل من الزوجين ينتظر أن يقدم الآخر ذلك التنازل ويرى أنه هو الذي يجب أن يقدم التنازلات وفي تلك اللحظة فعلى الزوجين أن يختارا إما أن يقوما معًا بتقديم التنازلات ليسير مركب الزواج في طريقة وإما أن يصرا على التعنت وتكون النتيجة فشل الزواج لذا، على الزوجين تعلم فن المشاركة حتى يستطيعا بناء زواج ناجح لا تستطيع مشاكل الحياة أن تدمره.
0 التعليقات:
إرسال تعليق